وسط مشهد أخاذ شكّله التآكل، يحتضن وادي غوريم وضواحيه أضرحة محفورة في الصخر تشكل شاهداً منقطع النظير على الفن البيزنطي في مرحلة ما بعد تحطيم الرموز الدينية، بالإضافة الى مساكن وقرى خاصة بسكان الكهوف ومدن جوفية متبقية من موطن بشري تقليدي تعود بداياته الى القرن الرابع. ننصحك بزيارة هذا الموقع الأثري الخلاب الذي سوف يضفي على رحلتك المزيد من المتعة.